بسبب فضيحة تعاطيه المخدرات كان قد اعتزل اللعب لكن بعد توقفه لمدة ثلاث سنوات سيعود من جديد لكن هذه المرة كمدرّب مؤقت لفريق مدرسته الثانوية القديمة، المهلهل والذي يتذيل المسابقة الوطنية للمدراس، ليسطر مع لاعبيه قصة ملهمة عن الإصرار والعمل الجماعي وتخطي حدود الذات رغم كل المعاناة والصراعات والضغوطات